البحث الوبائي والمعرفة العلمية يشكّلان الأساس في تعزيز الصحة العامة، إذ يساهمان في فهم أنماط انتشار الأمراض وأسبابها وتحديد عوامل الخطورة، مما يدعم اتخاذ قرارات مبنية على الأدلة، وتخطيط تدخلات فعّالة، تسهم في الوقاية وتحسين صحة المجتمع.

 

الأهداف

 

· مناقشة أهمية البحث الوبائي في فهم أنماط الأمراض والعوامل المؤثرة على صحة المجتمع.

· تحديد دور البيانات الوبائية في توجيه استراتيجيات الوقاية وتعزيز الصحة العامة.

· استكشاف أحدث الاتجاهات والأدوات الرقمية في جمع وتحليل البيانات الوبائية.

· تعريف المشاركين بمفاهيم البحث التطبيقي والبحث التحليلي ودورهما في تعزيز الوقاية.

· شرح كيفية تحويل نتائج الأبحاث الوبائية إلى تدخلات فعّالة لتحسين النتائج الصحية